منوعات
أخر الأخبار

نشر حزب الجبهة الوطنية مجموعة من الصور من اجتماعه الأخير، 

نشر حزب الجبهة الوطنية مجموعة من الصور من اجتماعه الأخير،

 

‎إلا أن إحدى الصور استطاعت أن تستحوذ على اهتمام المتابعين بعد ظهور مريم الدماصي، باعتبارها واحدة من أصغر الحاضرين سنًا

‎وبرز حضور الدماصي رغم الطابع الجاد للاجتماع، إذ ظهرت بهدوئها المعتاد وحرصها الملحوظ على متابعة كل ما يُطرح من نقاشات، ما منحها حضورًا إيجابيًا لافتًا. وقد أشار الحاضرون إلى أن تركيزها واهتمامها بالتفاصيل عكسا قدرًا واضحًا من الوعي والمسؤولية لدى الجيل الأصغر

 

‎وأشار مصدر مسؤول داخل الاجتماع إلى أن وجود عناصر شابة وإن كان محدودًا يمثل خطوة إيجابية نحو إتاحة مساحات أوسع للمشاركة،

‎ وأضاف أن الحضور الفعّال لوجوه جديدة مثل مريم الدماصي يفتح الباب أمام رؤى أكثر تنوعًا داخل الحزب، ويعطي دفعة لتعزيز دور الشباب في العملية السياسية.

 

‎ويأتي ظهور الدماصي ليرسخ فكرة أن الجيل الجديد أصبح أقرب من أي وقت مضى

زر الذهاب إلى الأعلى