أحمد حواش.. المستشار الواعد الذي يمزج بين الصرامة الأكاديمية والخبرة القانونية الدولية
القاهرة – صدى مصر
في عالم القانون الذي لا يعترف إلا بالكفاءة والمهنية، يبرز اسم المستشار/ أحمد حواش كأحد الأسماء الشابة التي أثبتت جدارتها بسرعة لافتة، مستندًا إلى خلفية أكاديمية رصينة وخبرة مهنية متعددة الأوجه تتجاوز حدود الجغرافيا.
منذ أن تخرج في كلية الحقوق – جامعة عين شمس عام 2023، حاملاً ليسانس الحقوق باللغة الإنجليزية، رسم أحمد حواش لنفسه طريقًا واضحًا نحو التميز. لم يكتف بالتحصيل الجامعي التقليدي، بل واصل رحلته بالحصول على دبلوم الدراسات العليا في قانون التجارة الدولية في 2024، ثم درجة الماجستير في القانون الخاص عام 2025، ويواصل اليوم دراسته في مجال الترجمة القانونية بالجامعة الأمريكية، تمهيدًا لخوض مسار الدكتوراه، جامعًا بين النظم القانونية اللاتينية والأنجلوساكسونية في رؤية متكاملة وفريدة.
على مستوى الخبرة العملية، عمل المستشار/ أحمد حواش في مؤسسات قانونية كبرى بمصر والخليج وأوروبا، مقدّمًا خدماته القانونية المتخصصة في مجالات معقدة مثل التحكيم الدولي، القانون التجاري، حماية البيانات، والتقاضي الدولي. هذه التجارب منحته فهمًا عميقًا لطبيعة القضايا العابرة للحدود، وعززت من قدرته على تقديم حلول قانونية ذكية تواكب المعايير العالمية.
ويُعرف أحمد حواش بمهارته الاستثنائية في صياغة العقود والمذكرات القانونية، وتحليله القانوني الدقيق، إلى جانب فهمه العميق لاحتياجات السوق والأعمال. كما ساهم في تأسيس وتطوير كيانات تجارية كبرى، وشارك في تسوية نزاعات معقدة عبر أدوات التقاضي والتحكيم، ما أكسبه ثقة عملائه في الداخل والخارج.
في إطار سعيه المستمر للتطور، حصل على عدد من الشهادات المهنية المهمة، أبرزها دبلومة “محامي الشركات”، وبرنامج “Forward” من McKinsey، وشهادات متقدمة في التحكيم والملكية الفكرية من مؤسسات دولية مثل WIPO.
ويمتلك المستشار/ أحمد حواش عضويات فعالة في جهات قانونية مرموقة، منها:
نقابة المحامين المصرية
المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)
المجمع الملكي للتحكيم (CIArb)
المجلس الدولي للتحكيم التجاري (ICCA)
ما يميّز أحمد حواش عن غيره من الكفاءات القانونية الشابة هو امتلاكه لرؤية ناضجة تجمع بين النظريات القانونية الدقيقة والتطبيق العملي الواقعي، في وقت أصبح فيه القانون أحد أعمدة الاستقرار والتنمية.
أحمد حواش ليس مجرد مستشار قانوني، بل مشروع اسم دولي واعد يُنتظر منه الكثير في السنوات القادمة، ليس فقط في ساحات القضاء، بل في كل محفل قانوني يبحث عن الاحترافية والحلول العصرية.
